التكامل الاقتصادي
Volume 12, Numéro 2, Pages 34-48
2024-06-30
الكاتب : المالكي ناجي .
لايمتلك الاقتصاد العراقي بعد ظهور الدولة عام 1921 من الموارد سوى الانتاج الزراعي النباتي والحيواني , وبما ان الارض في ذلك الزمن تمتلك للاشخاص وتسمى الملكية القطاعية وقد اصبح الإنتاج الزراعي المورد الرئيسي للدخل القومي اضافة إلى الموارد الأخرى , وفي عام 1927 استغلت بريطانيا النفط, عندما اكتشف في العراق . وقد كان الاستثمار في تلك الفترة يستثمر في قطاع النفط , وحتى في الوقت الحاضر , واهمال القطاعات الاخرى . وعليه فان الاستثمار في المستقبل سوف يعمل على تطور الاقتصاد من خلال تنويع مصادر الاستثمارات من خلال المشاريع الاستثمارية في القطاعات الاقتصادية المختلفة , وليس التركيز على الاستثمار في القطاع النفطي . ان الهدف من الدراسة هو التعرف على مستقبل الاستثمار في تطوير الاقتصاد العراقي . After the emergence of the state in 1921, the Iraqi economy did not possess any resources other than agricultural, plant and animal production. Since the land at that time was owned by people and was called sectoral ownership, agricultural production became the main source of national income in addition to other resources. In 1927, Britain exploited oil, when it was discovered in Iraq . Investment in that period was invested in the oil sector, even at the present time, neglecting other sectors. Therefore, investment in the future will develop the economy by diversifying investment sources through investment projects in different economic sectors, and not focusing on investment in the oil sector. The aim of the study is to identify the future of investment in developing the Iraqi economy
الكلمات المفاتحية : الاقتصاد العراقي , الملكية القطاعية, قطاع النفط , الاستثمار في المستقبل. ; Key words: Iraqi economy, sectoral ownership, oil sector, investment in the future .
بوسالم أحلام
.
عابد يوسف
.
ص 117-132.
Yahia Zeghoudi
.
pages 74-88.
المالكي ناجي
.
ص 184-195.
Said Houari Amel
.
pages 257-268.