متون
Volume 3, Numéro 1, Pages 275-292
2010-12-12
الكاتب : مولاي احمد .
يوظف الأديب عادة الكلمة كوسيلة دون سواها لغة وحيدة لرسم معالم نصّه وتشكيل جمالياته وطرح مجمل أفكاره ، إلاّ أننا نجد كاتب السيناريو بخلافهم جميعا توّجب عليه أن يتعامل مع أكثر من لغة ، أهمها لغة الصورة (التشكيلية) لرسم نصه السينمائي ، هذا ما جعل منه نصا ذا خصوصيات ، و لبحث هذه القضية نحاول التعرض لبعض الظروف المحيطة بهذا الإبداع والتي ميّزته عن غيره من النصوص مركزين على الجانب الشكلي دون سواه ، و لأجل ذلك نحاول التطرق لخصوصية هذا النصّ من خلال قضية مقروئيته، و كذا تأثره بدورة إنتاجه ، و شكل تقديمه على الورق باعتبارهم من أهمّ المسائل التي شكلت خصوصية الكتابة وفق هذا القالب الفني .
النص، المسرح، السيناريو
مشاور صيفي
.
ص 997-1008.
عواشرية شهيناز
.
بحري قادة
.
ص 223-234.