مجلة الحكمة للدراسات الأدبية واللغوية
Volume 3, Numéro 6, Pages 190-210
2015-09-01
الكاتب : عبد القادر رحماني .
تهدف هذه الدراسة النقدية التطبيقية إلى تتبع مظاهر التجديد في التجربة الشعرية للرابطة القلمية و خصوصا التجديد في الهندسة القافوية،و تتخذ من المنجز الشعري لإيليا أبي ماضي ميدانا تطبيقيا لها ، باعتبار أن هذا الأخير قد جمع بين التقليد و التجديد رغم قوله الشهير في فاتحته معرفا الشعرية : لست مني إن حسبت الشعر ألفاظا ووزنا خالفت دربك دربي و انقضى ما كان منا فهو يزعم من خلال البيتين الشعريين السابقين من فاتحته أنه حان الأوان لتغيير مفاهيم الشعرية العربية التي ظلت ردحا من الزمن تؤمن إيمانا راسخا أن الشعر ما ينفك أن يكون كل كلام موزون و مقفى ، و شاعرنا يقطع حبل الصلة مع كل من يقيد العملية الإبداعية بمثل هذا المفهوم الضيق البالي،وباعتبار أن القافية شريكة الوزن على حد تعبير ابن رشيق القيرواني في عمدته،فما هي أشكال القوافي التجديدية و هندساتها في تجربة إيليا أبي ماضي الشعرية ؟
لبتجديد القافوي القافية إيليا أبو ماضي تجربة الجداول
ماضي صبرينة
.
ص 131-143.
بولعجين قدور
.
راشدي حسان
.
ص 225-236.
عطية عطاءالله
.
ص 220-229.