مجلة الاقتصاد والتنمية المستدامة
Volume 5, Numéro 1, Pages 1354-1373
2022-03-02
الكاتب : عياشي عبد الله .
مستخلص: تهدف الدراسة الى ابراز دور المؤسسات السياحية وهي كل من (الديوان السياحي بقمار، فندق اللوس بالوادي، وكالة رزاق هبلة تور) ومدى علاقتها بالترويج للمنتج السياحي بولاية الوادي التي تعتبر من ابرز الولايات نشاطا في المجال السياحي لما تزخر به من مقومات ومنتجات سياحية كبيرة ومتنوعة، على الصعيد المحلي والدولي. وتمت معالجة البيانات اعتمادا على تطبيق البرنامج الإحصائي للعلوم الاجتماعية (SPSS21) باستخدام النسب والتكرارات والمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية ومعاملات الارتباط والانحدار البسيط وصولا الى اختبار نتائج الفرضيات. ومن اهم النتائج التي تم الوصول إليها ، أن المؤسسات السياحية تساهم بشكل متباين حسب نوعها وتصنيفها في ترقية القطاع السياحي بولاية الوادي، ولا يتم هذا الدور إلا من خلال تفعيل دور الترويج السياحي فيها. Abstract : The study aims at highlighting the role of tourist institutions, which (the Tourism Diwan, Lus Hotel, Razak Hebla Agency) and its relationship with the promotion of the tourist product in the state of the valley, which is the most prominent tourist activities in the tourism and diverse, making a tourist destination At the local and international level, this is referred to the role played by tourism institutions in promoting and definition of local tourism products and services. Data processed depending on the application of the statistical program of social science (SPSS 21) using proportions, diplomas, calculations, standard deviations, correlation and simple regression transactions and to test the results of hypotheses. One of the most important results is that tourism institutions are contrary to their kind and classification in the upgrading of the tourism sector and are only implemented by activating the role of tourism promotion.
Keywords tourism institutions, promotion, tourism product, tourism. ; الكلمات المفتاحية: مؤسسات سياحية، ترويج، منتج سياحي، سياحة.
سناء مرغاد
.
فيروز قطاف
.
رابح خوني
.
ص 323-347.
عشي صليحة
.
ص 509-528.
زهواني عبد الرزاق
.
خلفاوي مولدي
.
ص 711-724.
زاوية يسرى
.
ص 405-427.
خليفة عبد الحليم
.
ص 521-546.