العمدة في اللسانيات وتحليل الخطاب
Volume 5, Numéro 2, Pages 344-360
2021-06-01
الكاتب : عيشونة لمياء .
الملخص: يشمل مصطلح "آداب مابعد الكولونيالية" أدب كل ثقافة تأثرت بالعملية الإمبريالية، وتعتبر هذه الآداب نوعا من المقاومة الثقافية الرمزية التي تستثمر لغة المستعمر في تقويض المركزية الغربية، وهي ما يطلق عليها الناقد "إدوارد سعيد" تسمية "السرد المضاد". يُعرَف "السرد المضاد" باختلافه وتمايزه عن السرود المركزية الممثلة في كتابات السيد عن العبد، كما يؤكد هذا النوع من السرد المقاوم على الخصوصية الثقافية والعناصر القومية التي تشكل هويته، ويصحح الصورة النمطية التي رسمها الغرب الإمبريالي عن الشعوب الأصلانية، وهو استرجاع لصوت التابع الذي قرر أن يحكي الحكاية من وجهة نظره. Summary The term « post colonial literature » is the literature of every culture that has been affected by imperialism. It is a sort of symbolic cultural resistance which uses the language of the colonizer to destroy western centeredness. Critic Edward Said calls it “the counter narrative”. The “counter narrative” is distinct from central narratives represented by the writings of the master about the slave. This kind of resistant narrative emphasizes an identity made of cultural privacy and nationalist elements, and corrects the stereotype created about native peoples by the imperial west. It is a reclaiming of the voice of a follower who is telling the story from his own perspective.
مابعد الكولونيالية ; مابعد الحداثة ; السرد المضاد ; الاغتراب
عمر زرفاوي
.
ص 127-134.
الواج أحلام
.
ص 691-706.
Jouini Nourddine
.
ص 24-31.
العربي عبد القادر
.
ص 01-09.