الرواق
Volume 5, Numéro 1, Pages 49-70
2019-06-17
الكاتب : حمزة طلحي . مراد ميلود .
الملخص: يعتبر استخدام وسائل و تكنولوجيات الاتصال الحديثة و تحيين مختلف القنوات الاتصالية و الإعلانية الداخلية للمؤسسة الاستشفائية العمومية ذو أهمية بالغة و الذي من شأنه أن ينعكس بالتأكيد على إثراء المنظومة الصحية بمختلف البيانات و المعلومات التي تستند عليها في الكثير من المهام و القرارات بالمؤسسة، و بالتالي اقتناؤها يؤدي حتما إلى كسب الكثير من الجهد و المال و الوقت من جهة، و الوصول إلى تحقيق الأهداف الإستراتيجية للمؤسسة بكل دقة و إتقان ألا و التي تتجسّد بالأساس في تطوير الأداء المؤسساتي و نوعية الخدمة الصحيّة المقدّمة للمرضى و تحسين صورتها وسط الخارطة المجتمعية التي توجد بها. Abstract: the use and positivity of the existence of the new information and communication technologies comes in the modernization and updating, inflicts on the flexibility of the internal tasks and the networks of communication and institutional announcements produced by the various civil servants at the level of hospital services and it realizes by data the good and the ideal to have a good development of the institutional performance as well as the signal services of the good care of the patients at the level of the different health structures, and improves its image within the company mapping where it is located.
الكلمات المفتاحية :إدراج التكنولوجيا، تكنولوجيات الاتصال الحديثة، اتصال مؤسساتي داخلي، إعلان مؤسساتي داخلي، الانعكاس، منظومة اتصال داخلي، تطوير الأداء المؤسساتي، الخدمات الصحية المقدّمة ،صورة المؤسسة الاستشفائية العمومية.، الارتقاء بالخدمات الصحية، تحسين صورة ، المؤسسة الاستشفائية العمومية. ; Key words: Technology integration, modern communication technologies, internal institutional communication, advertising institutional statement, reflection, internal communication system, institutional performance development, health services provided, image of public health institutions, improvement of health services , image enhancement, public hospital.
طلحي حمزة
.
ميلود مراد
.
ص 124-138.
طلحي حمزة
.
ميلود مراد
.
ص 424-434.
مـهـدي لـعـمـوري
.
ص 55-72.
بوشلاغم عميروش
.
ص 185-201.