الصراط
Volume 5, Numéro 1, Pages 248-263
2003-06-15
الكاتب : مسعود طيبي .
فبدأ بتعريف المعرفة العلمية عند أرسطو طاليس، وأنها تتمثل في إدراك الماهية عن طريق التعريف، فلما انتقل تصور أرسطو طاليس للمعرفة وللقانون العلمي والعلل الأربع إلى المسلمين قوبل بالرفض؛ لأنه يعبر عن أنطولوجيا ملحدة، وجاء ابن خلدون فوقف موقف أسلافه من مفهوم العلل الطبيعية وهو موقف الرفض والإنكار، كما أن ابن خلدون يرفض وينكر البحث في المعنى الميتافيزيقي ييسببية الطبيعية، فيكون ابن خلدون تجاوز أزمة المذهب الكلاسيكي للسببية الطبيعية إلى مفهوم الحتمية الطبيعية. The study is concerned with the scientific knowledge according to Aristotle and his method in definition based on the four causes, which were rejected by Muslims, including Ibn Khadoun who rejected the metaphysical research in the concept of nature’s causality.
علم الكلام؛المعرفة العلمية؛أرسطو؛ابن خلدون؛المسلمون theology;scientific knowlegde;aristotle;ibn khaldoun;muslims
زيد الخير نادية
.
ص 97-114.
محمد الحاكم بن عون
.
زبير بعلي
.
ص 31-47.
زهرة سكينة
.
ص 311-324.