مجلة العلوم الإسلامية

Islamic sciences Review

EISSN: 2800-1591
Périodicité: Semestrielle
Taux d'acceptation: 85%
Temps moyen de réponse: 151 Jours
Temps moyen de publication après acceptation: 57 Jours

Année de création: 2019
Pays: Algérie
Institution: Université de Batna 1 El Hadj Lakhdar
Facteur d'impact ASJP: 0.1053

Description

مجلة علمية دورية محكمة

Annonce

دعوة للنّشر

تعلن هيئة تحرير مجلة العلوم الإسلامية عن الشّروع في استقبال مقالاتكم وأبحاثكم العلمية الأصيلة والرّصينة، وبهذا الصّدد يطيب لها دعوتكم إلى الإسهام في إثراء صفحاتها وترقية البحث العلمي في الجزائر والعالم الإسلامي من خلالها؛ فأنتم معينها الزّلال الذي ينهل منه جمهور البّاحثين عن الحقيقة، الطّارقين على أبواب المعرفة بلا كلل ولا ملل...

المجلة بكم ولكم

مع خالص الشّكر والتّقدير

19-10-2021

Volumes

Numéros

Articles

الدور الحضاري للفرد المسلم في ظل انجلاء غطاء النظام العالمي بعد جائحة كورونا

دربال نوح, مشومة ريمة,
2022-10-16

الملخص: ملخص البحث يعتبر البحث دراسة تحليلية استشرافية فكرية، يغلب عليها الطابع السنني، فالدراسة تعتبر تفسيرا علميا فكريا منطقيا بعيدا عن الدجل التحليلي والهرطقات السفسطائية في التفسير، فالذي أؤمن به هو التفسير السنني المنطلق من الرؤية القرآنية الكونية، التي تجمع بين السنن والأسباب، فإذا قرأنا التاريخ نجده شيئا عاديا جدا، يقع عند جميع الأمم لحكمة يريدها الله، قد نفسره غيبيا! وقد نفسره ماديا!... والأصل أنه سنة من سنن الله في خلقه، وهنا ملامح النسبية البشرية في مقابل الله بكل جلال وجمال وكمال، والأكيد أن نعم الله الباطنة ستظهر قريبا بعد زوال البلاء، أما الخلاص الفردي، فلا يكون إلا بالتعاون والتوبة ورد المظالم، والأخذ بالأسباب. وقد كثرت الكتابات في زمن كورونا من كل الزوايا والاتجاهات والتخصصات، فظهر فقه النوازل، وأدب الأوبئة، والقراءات السياسية للوباء و الأجندات الإعلامية... فهل اجتياح الكورونا للعالم وعدم تفرقته بين أجناس الشعوب، يعيد للضمير الإنساني صوابه وعقله؟ وهل تُقذف في أفئدة البشر مشاعر الإنسانية والرحمة التي اغتالتها المادية البغيضة ....؟ وماهي تجليات السنن الكونية التي أفرزتها الجائحة وإسهاماتها في المراجعات الإنسانية؟ لذلك فقد درسنا الأمر من جانبه السنني الخاضع للأسباب والمسببات، فتناولت في البداية ماهية الأوبئة والجوائح في العرف الاجتماعي والطبي، ومسيرة الوباءات عبر الأعصار بصورة مختصرة. ثم تناولنا حقيقة النظام العالمي الذي يحكم وفقه الإنسان في العالم، وبيان أن القوانين العالمية تخطها أقلام القوى العظمى والمسيطرة فيه، لذلك غالبا ما تكون خادمة لمصالح الدول العظمى، ولا تراعي للمستضعفين مصلحة ولا حقا، رغم تغليفها بالجانب الإنساني والحقوق العالمية. ثم تعرضنا لتأثير جائحة كورونا على تلك الأعراف الإنسانية، وأنه بنظرة استشرافية سننية، يمكن الخلوص إلى أن معالم التفكير العالمي يجب أن يخضع لمراجعات إنسانية عالمية بعد جائحة كورونا. 1. ثم في النهاية خلصنا إلى مجموعة من النتائج والتوصيات التي تمخضها البحث وانبثقت عن الدراسة، وهي كالآتي: القوانين الإنسانية العالمية تصوغها القوى الكبرى والمستمكنة في العالم، بما يخدم مصالحها، ويمدد تواجدها ويقيم كيانها ولو على حساب الأمم المستضعفة. 2. الوباءات والجوائح في العالم كثيرا ما تقرع رؤوس البشر لتعيدها إلى صوابها، وتنصف مغموطي الحقوق في الأرض. 3. السنن الكونية لا تتخلف ولا تختلف، فحينما يضيع العالم في عالم المادة، تأتي الجوائح لتضبط بوصلتنا في فهم السنن وعلاقتها بعالم الأسباب، بعدما تعطلت الحياة وتوقف الزمن، فأصبح للحياة معنى آخر يتعلق بالروح وأبعادها، وتغير مفهوم الزمن ونمطيته من المفهوم الحسابي الفيزيائي إلى مفاهيم أخرى. 4. معالم العالم ستتغير ملامحه بعد عهد الكورونا، سواء تغير في القوى الاقتصادية، أو في التوجهات السياسية، والأخطر من ذلك كله، التغير في نمطية التفكير العالمي وضرورة المراجعة الذاتية للقوانين الحاكمة في جنس بني البشر. ملخص البحث بالإنجليزية Praise be to God, and prayers and peace be upon the Messenger of God, his family, companions and those who are loyal to him, and after: The global human systems that emerge from time to time, following geopolitical and social changes, as a result of crises that precede them, such as wars, conflicts, and others, all seem to have one call to mend fractures, remove all factors of division between nations and peoples, and remove the intractable obstacles that stand in the way of closing the ranks of humankind. To live on earth in peace and serenity. However, the reality that the world is experiencing, especially the weak and helpless people, tells the opposite of these facts. The law of the jungle, which is based on the fact that the strong have the right to prevail and attack the weak, is the dominant law over the global system, and the policy of subjugating the weak and extending the hand of exploitation over their capabilities and wealth. It is the dominant language in international norms, even if it is wrapped in a veil of hypocrisy died with human rights and human brotherhood. Therefore, Corona came to be the drop that pours out the cup and reveals the wretched world system that rules humanity, and simplifies its laws, so the great facts of the systems that rule the world became visible, and people became clear the truth of human hypocrisy is hidden behind those systems that wear the dress of it, and the role of the civilized Muslim in that.

الكلمات المفتاحية: الدور ; لحضاري ; النظام العالمي ; جائحة كورونا

سيكولوجية الادراك البصري وفلسفة التمازج اللوني في الخطاب القرآني

أستاذ بروفيسور حسن محمد أحمد محمد,
2024-01-11

الملخص: قد لا يدرك الكثير من الناس أن للحواس، الظاهرة والمخفية، دورًا في غاية الأهمية في تحديد سلوك الفرد وبناء شخصيته، وتعتبر حاسة الإبصار هي واحدة من أهم الحواس التي ترسل بالإشارات البصرية إلى خلايا الدماغ، عبر الجهاز العصبي المركزي، حيث تتولى المراكز الادراكية، في الدماغ، ترجمتها إلى سلوك حسي ملموس، وقد اهتمت هذه الدراسة بتناول الادراك البصري كوسيلة ادراكية ذات انفعال وتفاعل عقلي ولكنها، في ذات الآن، لها انعكاساتها النفسية على النشاط السلوكي للشخصية وفلسفتها في الادراك، من هذا الباب تمت دراسة الألوان والتمازج اللوني كفمردة خطابية ذات دلالات رمزية، حسية كانت أو معنوية، ورد ذكرها في أي القرآن العظيم. وقد تم تقسيم الدراسة إلى مقدمة وخاتمة بالإضافة إلى المباحث الرئيسة للدراسة وهي ثلاثة مباحث:  الادراك الحسي البصري.  رمزية الألوان ودلالاتها.  الألوان في آي القرآن.

الكلمات المفتاحية: الأسرة، العلاقة الجنسية، الزواج، المعاملة الزوجية.

أثر علم الكلام في علم أصول الفقه: مدرسة الفقهاء الأصولية انموذجا

ازحيمي فاطمة,
2024-03-14

الملخص: يعتبر علم الكلام من العلوم التي أرست ظلالها على العديد من العلوم الإسلامية الأخرى، ومنها علم أصول الفقه، فقد جعل علم الكلام مما يستمد منها علم الأصول، ومعلوم أن التأليف في أصول الفقه قد اتخذ طرقا متنوعة، منها مدرسة المتكلمين أو طريقة الجمهور التي اشتهر عنها التأثر بالصنعة الكلامية. ومنها ما يعرف بطريقة الفقهاء الأصولية، أو طريقة الأحناف، وذلك حين تأثر أصحاب هذا الطريقة بالفروع الفقيهة تأثرا كبيرا، فجعلت الفروع الفقهية أصولا للاستنباط، كما نجد وفي هذه الدراسة حاولنا أن نتبين التأثير الكلامي في مدرسة الفقهاء، فنبرز بذلك جانبا آخر من جوانب هذه الطريقة التي اقترن اسمها بالفقه العملي، ونحاول أن نبين الاستمداد الحاصل في هذه الطريقة من علم الكلام. وتبعا لذلك نتعرف على الفروق الكامنة بين أصولي سمرقند وأصولي العراق داخل نفس الطريقة، وهل كان نفس الحضور الكلامي عند كل طائفة. . Abstract: The Islamic theology or the science of Kalam has an impact on varied science in islam, and the fundamental of jurisprudence or Osol Al fikqh is one of the science that influenced by the theology. That’s why many scholars mentioned that science of kalam is one of the sources of Osol Alfikh. As for the mode of writing in osol alfikh, there are two main classical approaches, in one hand the theoretical approach or Tarikat Almutkalimin. And on the other hand the deductive approach or Tarikat Alfokahaa’. This study aims to show the impact of theology on the fundamental of jurisprudence or Osol Alfikh with example of the deductive approach or Tarikat Alfokahaa’, because this approach is known by the impact of islamic law or alforo’ Alfikhya, so this study aims to show an other side in this approach. And how the deductive approach derived from the science of Kalam ? Key words: The Islamic theology; The fundamental of jurisprudence; The deductive approach.

الكلمات المفتاحية: علم الكلام ; أصول الفقه ; مدرسة الفقهاء

حُكم الكلام أثناء الخطبة دراسة فقهيَّة مُقارنة

بولحمار ياسين,
2024-01-11

الملخص: تقوم إشكاليَّةُ هذا البحث على التَّحقيقِ في مسألة من المسائل الفقهيَّة الـمُهمَّة، التي اختلفَ في بيان حُكمها العُلماءُ، وأثارت جدلاً واسِعًا هذه الأيَّام بين العَوَام والدَّهماء؛ وهي مسألة حُكم الكلام أثناء الخطبة يوم الجُمعة، وتقديم دراستها في رحابِ الفقهِ الإسلاميّ الـمُقارن؛ وذلك بالرُّجوع إلى المصادر الفِقهيَّة المعتمدَة، واستقراء أقوالهم في المسألة المدروسةِ، ثمَّ الكشف عن أبرز الأدلَّةِ النَّقليَّة والعقليَّة؛ التي اسْتَشْهَدَ بها كلُّ فريقٍ منهم، مع بيان الاعتراضات الواردة على هاذيك الأدلَّة؛ للخُروج بالقول الصَّحيح الرَّجيح في المسألة. ولا تنعدمُ فائدة من الخوض غمار هذه الجزئيَّة؛ تأليفًا للقلوبِ، وجمعًا للكلمَةِ، وطلبًا لوحدة الصَّفِّ؛ بعيدًا عن التَّعصُّب لاجتهاداتِ الأشخاص، وتحقيقًا للتَّقاربِ بين الآراء والمذاهب، كما كان من الأهداف الـمُتوخَّاة؛ هو: الدُّربة والـمِرَان على تكوين الـمَلكة الفِقهيَّةِ، وصناعة العقل الفِقهيّ، الذي لا يكون إلاَّ من خِلال الاستشراف على أقوال الأيمَّة الفُحُول، والوقوف الجادِّ على تراثهم الرَّصين. The problem of this research is based on investigating one of the important jurisprudential issues, the ruling on which scholars have differed in explaining, and which has sparked widespread controversy these days among the common people and the masses. This is the issue of the ruling on speaking during the Friday sermon, and presenting its study within the scope of comparative Islamic jurisprudence. This is done by referring to the approved jurisprudential sources, extrapolating their statements on the studied issue, then revealing the most prominent original and consequential, or transferable and rational, evidence. Which each group cited, along with a statement of the objections to this evidence. To come up with the correct and most likely statement on the issue. There is no lack of benefit from delving into this part; Composing the hearts, gathering the word, and seeking unity in the class. Away from intolerance of people’s opinions, and to achieve rapprochement between opinions and sects, as was one of the desired goals. It is: training and practice in forming the jurisprudential faculty and crafting the jurisprudential mind, which can only be achieved by observing the sayings of the eminent imams and paying serious attention to their solid heritage.

الكلمات المفتاحية: الخطبة؛ الكلام؛ الإمام والمأموم؛ الفقه المقارن؛ الخِلاف. ; : Sermon؛ speech؛ imam and the person praying behind him؛ comparative jurisprudence؛ disagreement.

مشغل الديني والسياسي في منجز المدرسة القيمية.. القضايا، الموارد، والمقاربات

بولطيف لخضر,
2024-11-03

الملخص: الملخص: تُحصي المدرسة القيمية في رصيدها ضمن حقل "السياسة والتدبير" ما يناهز الأربعين عملا علميا؛ ما بين مذكرة ماستر ورسالة دكتوراه، مدارُ عدد منها على مشْغل "الديني والسياسي في تجربة الحكم الإسلامي"، ولئن كان جُلّها بحكم مُقتضى تخصص الباحثين المقيّد بتاريخ الغرب الإسلامي، إنما اشتغاله على التجارب السياسية الوسيطية في المغرب والأندلس، ولكن أيّا منها لم يكن بمعزل عن الصدور وتمثّل التجربة السياسية الإسلامية المبكرة، على اعتبار كونها الإطار المرجعي الذي لا يُتصوّر انفكاك أي تجربة سياسية لاحقة عنها. تتطلع هذه الورقة العلمية من خلال نماذج مختارة من منجز المدرسة، للوقوف على أبرز القضايا والإشكالات التي عالجتها، كما أهم الموارد التي استمدت منها مادتها، وأعملت فيها نظرها، وصولا إلى اختبار مدى مراس أصحابها بالمناهج المستخدمة من خلال المقابلة بين الهواجس البحثية المعبّر عنها، ومخرجات البحث المتوصّل إليها. الكلمات المفتاحية: المدرسة القيمية؛ الديني؛ السياسي؛ المذهب؛ المنهج. Abstract: The Values School records nearly forty scientific works in the field of "politics and management," including master's theses and doctoral dissertations, many of which revolve around the question of "the religious and the political in the experience of Islamic governance". Although most of them, due to the researchers' specialization in the history of Islamic West, focus on medieval political experiences in Morocco and Al-Andalus, none of them operates in isolation from the emergence and the representation of the early Islamic political experience, considering it as the reference framework from which no subsequent political experience can be imagined to detach. This scientific paper aims, through selected examples from the school's achievements, to highlight the most significant issues and problems it has addressed, as well as the key resources from which it derived its material and applied its analysis, arriving to testing the extent of its authors' proficiency in the used methodologies by comparing the expressed research concerns with the research achieved outcomes. Keywords: Values School; the religious; the political; the doctrine; the methodology.

الكلمات المفتاحية: المدرسة القيمية ; الديني ; السياسي ; المذهب ; المنهج

ألفاظُ التَّصغيرِ وَدلالاتُها فِي كتابِ صحيحِ البُخاريِّ دراسةٌ لُغويةٌ وصفيةٌ

عدوان جميل,
2024-12-31

الملخص: هدفت الدراسة إلى التعريف بالتصغير في اللغة العربية وأهميته، وصيغ التصغير ودلالاتها، إذ إنّ التصغير ليس تغييرًا في بنية الكلمة وصيغتها فحسب؛ وإنّما يُؤتى به ليدلّ دلالة معينة على المعنى المراد. وقد كان وضوح المعنى وما تدلّ عليه الصيغ والتراكيب الهدف الأول الذي انصبّ عليه اهتمام العلماء؛ لذا جاءت دراستهم الظواهر المختلفة للغة شديدة التركيز على المعنى من خلال المبنى. وقد رصدت الدراسة الألفاظ المصغّرة في الأحاديث الواردة في كتاب صحيح البخاري، مع التركيز على متون الأحاديث دون الأسانيد؛ لكثرتها، مع بيان دلالاتها من أمهات كتب اللغة والمعاجم والتراجم والطبقات والأنساب، وكذلك بعض شروح الحديث الشريف. كما وقف الباحث على الرأي الراجح من الآراء التي تحتملها بعض الألفاظ المصغّرة، مع بيان سبب تبنّيه هذا الرأي وترجيحه له.

الكلمات المفتاحية: التصغير ; الدلالة ; صيغة ; الألفاظ ; صحيح البخاري

جدل المنطق الفلسفي والمنطق الأصولي عند علماء الكلام المتأخرين

القايدي محمد ,

تاريخ الارسال: 16-02-2023 تاريخ النشر: 19-07-2023 ص 10-49.

مراعاة السنة النبوية لذوي الاحتياجات الخاصة الأعرج نموذجًا

شحاته رجب ,

تاريخ الارسال: 11-03-2023 تاريخ النشر: 19-07-2023 ص 50-82.

قَوَانِيْنُ الوَقْفِ فِي دَوْلَةِ الإِمَارَاتِ العَرَبِيَّةِ المُتَّحِدَةِ "دِرَاسَةٌ قَانُوْنِيَّةٌ مُقَارَنَةٌ

النقبي علي , سميران محمد ,

تاريخ الارسال: 22-08-2022 تاريخ النشر: 19-07-2023 ص 83-127.

رؤية الله تعالى في الدار الآخرة بين النفي والإثبات"المعتزلة والأشاعرة أنموذجا"

رحماني عبد الرحيم ,