مجلة اللغة والاتصال
Volume 10, Numéro 16, Pages 199-208
2014-07-01
الكاتب : عبد الله بوقصة .
إنّ سيرورة النّقد عند عبد الملك مرتاض زاخرة بما يسمّى بـ"التعددية المنهجية". الأمر الذي تجذّر في خطابه النقدي انطلاقا من تجواله بين المناهج النقدية في بحوثه ودراساته، بدايةً بالسياقية مرورا بالنسقية منتهياً إلى التركيب المنهجي المفتوح، أو ما يدعوه بـ"التهجين المنهجي" الذي دعا إليه بإلحاح في أكثر من مقام. والإشكالية التي نطرحها في ورقتنا البحثية هذه تتعلّق أساسا بـ "تهجين المنهج السيميائي من منظور عبد الملك مرتاض"، وهي إشكالية ثرية ومتشعبة الجوانب. وذلك من أجل وضعها في إطارها الملائم، والحكم عليها بمعطيات علمية تتّسم بالموضوعية والدقّة. فعلى أية أسس معرفية يتمّ اختيار هذا المنهج وتجنب ذاك؟ وهل يختار الناقد منهجه أم تفرضه عليه طبيعة الموضوع؟ وكيف نلجم طغيان منهج على آخر؟
المنهج السيميائي؛عبد الملك مرتاض
بوناقة يونس
.
مقدود محمد عبد الفتاح
.
ص 626-636.
بن الشيخ نسرين
.
ص 170-189.
مباركية عيسى
.
ص 402-411.
بن الشيخ نسرين
.
ص 75-92.