مجلة قبس للدراسات الإنسانية والاجتماعية
Volume 7, Numéro 3, Pages 171-187
2023-12-31
أيديولوجية فرحات عباس في التحري عن كينونة الجزائر أمة ووطن بتحليل دوره في انتخابات 1946م- 1948 م أنموذجين
الكاتب : عبيد صباح .
الملخص
ملخص: كشفت فرنسا عن بغضها، وأن تصريحاتها مجرد وبال أوهام، في حين اعتدلت نفسية زعماء الحركة الوطنية بمراوغة فرنسا في أساليبها ومحاولة التضليل لإعادة إحياء النضال السياسي من جديد، لافتقار الحياة السياسية للنشاط، فقد تمخض عن الظروف السائدة قوانين سمحت بالنهوض بعد الركود للقادة وفي مقدمتهم فرحات عباس، بسيكولوجية أكثر مرونة في استيعاب طموح الشعب الجزائري لمطلب الهوية الجزائرية وأبلغ شدة في خطاب اللسان الاستعماري ببرنامج أكثر وضوحا والخوض في محطات الانتخابات. ففي الدراسة سنسلط الضوء على المشوار السياسي لفرحات عباس، بتفسير سيكولوجية هذا القائد ودوره في انتخابات المجلس التأسيسي الثاني جوان 1946م و انتخابات المجلس الجزائري أفريل 1948م. Abstract: France has revealed its hatred, that its statements are mere delusions, while the psyche of National Movement leaders has moderated by eluding France in its methods and trying to mislead to revive the political struggle all over again. In view of the lack of activity in political life, the prevailing conditions gave rise to laws that allowed the post-recession rise of leaders, foremost among which was Farhat Abbas. s aspiration to the Algerian identity demand and conveyed the intensity of the colonial rhetoric with a clearer programme and delving into the election stations. In the study, we will highlight Farhat Abbas's political career, explaining the psychology of this leader and his role in the elections for the Second Constituent Assembly of June 1946 and the elections for the Algerian Council of April 1948.
الكلمات المفتاحية
الكلمات المفتاحية: انتخاب، فرحات عباس، الجمعية التأسيسية، تزوير، مترشح، حزب سياسي. ; key words Key words: Election; Farhat Abbas; Constituent Assembly; Fraud, a candidate; political party.
مقالات مماثلة
وسيلة بكيس
.
ص 214-227.
عبيد صباح
.
أجقو علي
.
ص 1167-1191.
عبيد صباح
.
أجقو علي
.
ص 1082-1099.
بوقلقول عيسى
.
قاسمي يوسف
.
ص 995-1004.
ليلى حمري
.
ص 130-154.
