مجلة دراسات في الاقتصاد وإدارة الأعمال
Volume 5, Numéro 2, Pages 622-640
2022-12-07
الكاتب : غراب حنان . خروبي لقواس احمد .
تهدف الدراسة لتوضيح أهمية صيغ التمويل الإسلامي المتاحة من طرف النوافذ الإسلامية في تحقيق التنمية الاقتصادية على مجموعة من الدول ذات التمويل الإسلامي، من خلال إتباع المنهج الاستقرائي للبيانات التي تم استخلاصها من مجلس الخدمات المالية الإسلامية و المتعلقة بالمتغير المستقل والمتمثل في صيغ التمويل الإسلامي الممنوحة من طرف النوافذ الإسلامية لكل من الدول: ماليزيا، اندونيسيا، بنغلادش، باكستان، أفغانستان، السعودية وعمان، كما تم استخلاص من موقع البنك الدولي للمتغير التابع المتمثل في الناتج المحلي الإجمالي والذي يمثل التنمية الاقتصادية. و قد توصلت نتائج الدراسة إلى أن دولة عمان هي أكثر الدول تمويلا بصيغ التمويل الإسلامي مقارنة بباقي الدول محل الدراسة، ووجود علاقة طردية بين صيغ التمويل الإسلامي والتنمية الاقتصادية خلال فترة الدراسة 2013-2020. The study aims to illustrate the importance of Islamic financing formats available from Islamic windows in the economic development of a group of Islamic-financed countries, by following the inductive approach of data extracted from the Council of Islamic Financial Services on the independent variable of Islamic financing formats granted by the Islamic windows of each State: Malaysia, Indonesia, Bangladesh, Pakistan, Afghanistan, Saudi Arabia, Oman, and the World Bank's GDP variable site representing economic development. The results of the study found that the State of Oman is the most financed country in Islamic financing formats compared to the rest of the countries under consideration, and that there is a positive foreign relationship between Islamic financing formulas and economic development during the 2013-2020 study period. Keywords: Islamic Windows, Islamic Finance Formats, Economic Development
النوافذ الإسلامية ; صيغ التمويل الإسلامي ; التنمية الاقتصادية
حبار عماد الدين
.
متناوي امحمد
.
ص 171-188.
بن عطاء الله صبرينة
.
زغدار أحمد
.
ص 602-615.
غراب حنان
.
بوسنة محمد رضا
.
ص 20-38.
خليفي جمال
.
عبد القادر عبد الرحمان
.
ص 362-377.
بلعبيد فاطمة الزهراء
.
مهدي ميلود
.
ص 144-159.