مجلة البصائر للدراسات القانونية والاقتصادية

ELBASSAER Journal Of Law and Economic Studies

Description

"The Al-BASSAER Journal of law and Economic Studies is an international journal published by the Faculty of Law at Bouchaib Belhadj Ain Temouchent University. It focuses on publishing innovative research conducted by scholars in the scientific fields related to legal issues, aiming to enrich and promote scientific research in this context. The journal addresses legal challenges that arise in the legal domain, analyzing them using modern scientific methodologies.

The scientific vision behind the establishment of this journal is to facilitate the publication process for the benefit of faculty members, particularly those of the institute, as well as researchers in general. This aims to streamline and expedite the publication procedures, enhancing the pace of scientific research in line with the academic standards within this framework."

مجلة البصائر للدراسات القانونية والاقتصادية هي مجلة دولية تصدر عن كلية الحقوق لجامعة بوشعيب بلحاج عين تموشنت تهتم بنشر البحوث المبتكرة والّتي يعدّها الباحثون في المجـالات العلميّة المتعلّقة بالقضايا القانونية من أجل إثراء وتنمية البحث العلمي في هذه الإطار- معالجة الإشكالات القانونية التي تطرأ في المجال القانوني وتحليلها وفق المناهج العلمية الحديثة. وتأتي الرؤية العلمية في تأسيس هذه المجلة بهدف تسهيل عملية النشر لصالح الأساتذة أعضاء هيئة التدريس بالمعهد بشكل خاص والباحثين الجامعيين بشكل عام، وذلك من أجل تسهيل وتسريع إجراءات عملية النشر، وتحسين وتيرة البحث العلمي بما يتلاءم مع الشروط العلمية في هذا الإطار.

Annonce

حصول مجلة البصائر على الفهرسة العالمية IpIndexing

تم حصول مجلة البصائر على الفهرسة العالمية ipindexing

08-07-2024


4

Volumes

10

Numéros

103

Articles


حجية الادلة المرئية والبصرية المتحصلة من وسائل التواصل الاجتماعي في الاثبات المدني /دراسة مقارنة

الفضلي عبد القادر فواز فرحان,  ال عمرو سجى عمر شعبان, 
2025-04-16

الملخص: ادت التطورات التكنولوجية، خاصة في مجال الاتصال ظهور وسائل التواصل الاجتماعي، وهو مفهوم جديد في قانون الاثبات ، مما استتبع ذلك ظهور أنواع جديدة من الأدلة فرضت نفسها بقوة لا يمكن التغافل عنها وأبرزها تسجيلات الفيديو والبث المباشر التي هي سلسلة من الصور الثابتة التي تخلق وهم الحركة وتلتقط المعلومات البصرية مما يسمح بالحفاظ على الأحداث أو العروض أو أي معلومات مرئية وسمعية أخرى واستنساخها، وتكون التسجيلات الفيديو الحديثة رقمية ومخزنة كملفات إلكترونية فان لوسائل التواصل الاجتماعي إثر كبير على الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية لما توفره من خدمات مثل تسجيل الفيديو والبث المباشر، مما أدى الى ظهور هذه الأشكال الحديثة وغير التقليدية من الأدلة. مما أدى بدوره الى إمكانية إِثبات التصرّفات القانونية باستخدام الهواتف النقالة والأجهزة الإلكترونية الأخرى التي تُتيح التصوير والتسجيل المرئيّ، مِمّا يُوفّر بدوره الجهد والوقت والتكلفة بِشكلٍ كبير. فنظرا لعدم وجود أطر قانونية واضحة تتناولها؛ كان لابد من النظر في القيمة الإثباتية التي تتمتع بها هذه الوسائل في ظل قوانين الأثبات الحالية وايضاً موقف القوانين الالكترونية والمتمثلة بقانون التوقيع والمعاملات الالكترونية والقوانين ذات الصلة ومدى معالجتها لهذه الأدلة في النظام العراقي والاماراتي والأردني والفرنسي للظفر برؤية شاملة حول كيفية تعامل الأنظمة القانونية مع هذه الأدلة المستحدثة ومدى معالتها لهذا النوع من الأدلة. . فعلى سبيل المثال، لم يواكب التشريع العراقي هذه التطورات سواء في قانون الإثبات أو قانون المعاملات الإلكترونية، تاركا قيمة الإثبات للسلطة التقديرية القضائية، مما يستلزم تحديثا تشريعيا لمعالجة هذه الأدوات الاستدلالية الحديثة.

الكلمات المفتاحية: الكلمات المفتاحية: وسائل التواصل الاجتماعي، الادلة المرئية والبصرية، التسجيلات الفيديوية ، البث المباشر ،حجية قانونية ،اثبات


Media between the Hammer of Promoting Extremism & the Anvil of Treatment

قشطى نبيلة, 
2025-03-20

الملخص: Abstract: There is hardly any society that the people do not talk about extremism, its reasons and ways to overcome, as a result of its spread and penetration into Arab or foreign societies, and its increasing danger on both individuals as well as society. There has been a huge argumentation that media plays a role to increase the numbers of extremists and those who have joined the terrorist groups. Media has also been charged with a huge responsibility in decorating extremism for the ordinary people as it helps spreading crime in a negative dark way as well as exaggerating in the description of extremism as if it looks up to those who commit extremist actions that in turn destabilize the confidence in the society values and belief so we are trying through this treatise to stabilize the role of media effect on increasing extremism in society in the light of media terms. The research problem lies in answering a major question: Did the media promote extremism or was it a tool for rejecting violence and extremism? The importance of the research is due to monitoring the reality of the media in order to work on finding solutions to reduce the phenomenon of extremism. The research aims to identify the strategies used to combat the phenomenon of extremism, in addition to evaluating the media’s role in dealing with the phenomenon of extremism. In their research paper, the two researchers relied on the descriptive analytical approach by addressing the conceptual framework of extremism and analyzing the changing relationship between it and the media. so that the reader can be put in the picture through which the media has tried to deal with extremism. ملخص: يكاد لا يوجد مجتمع لا يتحدث أهله عن التطرف وأسبابه وسبل التغلب عليه نتيجة لانتشاره وتغلغله في المجتمعات العربية والأجنبية وتزايد خطورته على الفرد والمجتمع. وقد كثرت الحجج التي تؤكد أن وسائل الإعلام تلعب دوراً في زيادة أعداد المتطرفين والمنضمين إلى الجماعات الإرهابية. كما تتحمل وسائل الإعلام مسؤولية كبيرة في تزيين التطرف لدى عامة الناس حيث تساعد على نشر الجريمة بصورة سلبية مظلمة فضلاً عن المبالغة في وصف التطرف وكأنها تتطلع إلى من يرتكبون أفعالاً متطرفة تؤدي بدورها إلى زعزعة الثقة في قيم المجتمع ومعتقداته، لذا نحاول من خلال هذه الرسالة ترسيخ دور وسائل الإعلام في زيادة التطرف في المجتمع في ضوء المصطلحات الإعلامية. وتتلخص مشكلة البحث في الإجابة على سؤال رئيسي: هل عززت وسائل الإعلام التطرف أم أنها كانت أداة لرفض العنف والتطرف؟ وتعود أهمية البحث إلى رصد واقع وسائل الإعلام من أجل العمل على إيجاد الحلول للحد من ظاهرة التطرف، ويهدف البحث إلى التعرف على الاستراتيجيات المتبعة لمكافحة ظاهرة التطرف، بالإضافة إلى تقييم دور وسائل الإعلام في التعامل مع ظاهرة التطرف. واعتمد الباحثان في ورقتهما البحثية على المنهج الوصفي التحليلي من خلال تناول الإطار المفاهيمي للتطرف وتحليل العلاقة المتغيرة بينه وبين وسائل الإعلام. حتى يمكن وضع القارئ في الصورة التي حاولت وسائل الإعلام من خلالها التعامل مع التطرف.

الكلمات المفتاحية: Keywords: extremism; media; treatment; terrorism; society.


المسؤولية الجزائية عن الاساءة لعلم العراق

جرجيس ا. د. سحر محمد نجيب,  سعيد ا. د. عباس فاضل سعيد, 
2025-04-05

الملخص: نظرا للقيمة المعنوية للعلم العراقي وما يمثله من رمز لسيادة البلد وكرامته ، كان لابد للمشرع ان يحفظ له هيبته ورمزيته من خلال تجريم السلوكيات التي تعد اساءة للعلم العراقي وفرض الجزاءات على من يرتكبها ، يهدف البحث الى بيان موقف المشرع العراقي في هذا النطاق ، وفيما كان قد أحاط بكل هذه السلوكيات بحيث يوفر الحماية الجنائية الكافية للعلم العراقي من اي اساءة ، وفي موضع النص على التجريم ، وانتهى البحث الى ضرورة اصدار قانون جديد للعلم العراقي استنادا الى النص الدستوري يتضمن جزاءات على من يخالف احكامه او يهين او لا يبدي الاحترام الواجب للعلم او يهمل في صيانة العلم من التلف ضمن نفس القانون .

الكلمات المفتاحية: العلم العراقي ، قانون علم العراق ، اهانة العلم ، المسؤولية الجزائية


انظمة الذكاء الاصطناعي وتاثيرها في العدالة التنظيمية دراسة تحليلية في مديرية مرور محافظة نينوى

الطائي م.د.نبأ مؤيد عبد الحسين, 
2025-04-13

الملخص: يهدف البحث الى استخدام انظمة الذكاء الاصطناعي لتحسين العمليات الإدارية وتعزيز العدالة في بيئة العمل ،اذ يمكن لأنظمة الذكاء الاصطناعي أن تعزز العدالة التنظيمية للعاملين بعدة طرق تتمثل بـ (تحسين الشفافية ،تطبيق الخوارزميات ، تقليل الواسطة ،تحليل البيانات ، التواصل ) ومعالجة التحديات التي تمر بها مديرية مرور محافظة نينوى من حيث طرح التساؤل الرئيس" كيف يمكن أن يؤثر استخدام انظمة الذكاء الاصطناعي على تحسين العدالة التنظيمية داخل المنظمة المبحوثة وحسب تصورات افراد عينة البحث ؟". حيث بلغ مجتمع البحث (947) فردا من الموظفين في مديرية مرور محافظة نينوى ولتحقيق أهداف البحث فقد استخدمت الاستبانة في جمع البيانات, إذ وزِّعت (300) أستمارة من مجتمع البحث وتمثلت عينة البحث ب(251) فرد كأجابات صالحة للتحليل , واعتمد البحث المنهجين الوصفي والتحليلي مع استعمال عددٍ من الأساليب الإحصائية كالتكرارات والنسب المئوية والأوساط الحسابية والانحرافات المعيارية وذلك باعتماد البرنامج الاحصائي SPSS V26)) واستناداً إلى وصف وتشخيص ابعاد البحث عبر اختبار علاقات التأثير بين تلك الابعاد على وفق مخطط الفرضي للبحث ، وكان من أهم النتائج التي توصل إليها البحث هناك علاقة بين انظمة الذكاء الاصطناعي و العدالة التنظيمية ويحقق نتائج إيجابية في تقليل التحيزات وتحسين الشفافية،ومن اهم التوصيات التي توصل اليها البحث هو ضرورة الاهتمام بجودة البيانات وخصوصيتها من أجل ضمان تعزيز العدالة التنظيمية باستخدام انظمة الذكاء الاصطناعي.

الكلمات المفتاحية: انظمة الذكاء الاصطناعي ,العدالة التنظيمية , العدالة التوزيعية ,العدالة الإجرائية ،العدالة التفاعلية ،العدالة المعلوماتية